بسم الله الرحمان الرحيم
شكاية الى كل الغيورين على الوطن الحبيب
السيد _________ المصطفى الحسني
المستوى الدراسي___ الباكالوريا
العنوان _________ شارع سبو مشرع بلقصيري
عمالة _________ سيدي قاسم
جهة الغرب الشراردة بني يسحن
سلام تام بوجود مولانا الامام
الى كل الغايورين على هدا البلد الحبيب لقد طرقت جميع الابواب من اجل الوقوف على الحق وارجاعه الاصحابه
لكن مع كامل الاسف لم اجد من يساندني والوقوف بجانبي وذالك ازيد من 9سنوات الى حد الان لقد طالني قرار جائر
لايستندعلى اية حجة بل فقط تصفية حسابات ليس الا.لقد عملت مساعد سلطة مع اكثر من من ستة رجال سلطة
ولم ابخل او اتكاسل في عملي بالعكس نلت شهادات تقديرية و ترقية داخلية مع رؤسائي السابقين الى ان جاء
رجل سلطة برتبة باشاوهنا انقلب كل شيء واصبحت في صراع مرير معه لانني حاولت ان اطبق ماجاء به خطاب
جلالة الملك محمد السادس المفهوم الجديد لسلطة يعني خدمة المواطن وتقديم المساعدة في اطارها القانوني
وهذا ماكان لايريده هدا الرجل لانه لا يصب في مصلحته ويدر باغراضه الشخصية التي كان يجني من ورائها
ا
المال وهمه الوحيد تكريس الوضع السابق لسلطة فالخوف والترهيب كان من السماته الاساسية
بالاضافة الى اني كنت امتنع عن تقديم القربان والهداية وجمع المال له كما يفعلون الاخرون
لقد افنيت شبابي في خدمة الصالح العام لازيد من 9سنوات وبعد ما فقدت حيويتي واخذ الدهر مني
مااخذ تم عزلي من منصبي بلاذنب ولاحجة فقط بتهم مفبركة لا اساس لها من الصحة من بينها
اتهمتني سيدة بتسهيل عملية بناء سكن عشوائي مقابل مبلغ مالي لكن في الحقيقة كانت مدسوسة بطريقة
يندى لها الجبين بحيث وقعت لي تنازل عن اقوالها وتدخل بعض المناصرين للحق والقو بلوم عليها
مما جعلها تتنازل عن الشكاية ولتوضيح فقط كنت من بين اللجة المكلفة بمحاربة هذه الافة اي
البناء العشوائي وستجدون بعض الوثائق مرفوقة بهذه الشكاية كما انني رسلت وزارة الداخلية
لكن لم اتوصل باي جواب ورسلت الديوان الملكي وحاولت ان اجد اذن صاغية للوقوف على الحقيقة
لكن مع كامل الاسف لم اجد هذا هو حال اغلبية الشعب حتى عن المدة التي
في عملي لم اتوصل باي تعويض عن ذالك رغم تنديدي والشكايات المتواصلة
الى جميع الادارات المسؤولة لكن دون جدوى
شهادة تقديرية
اشعار بالاستلام لديوان الملكي
نسخة من التنازل عن الشكاية
نسخة للجنة المكلفة بمحاربة البناء العشوائي
بعض المهمات التي كنت اقوم به
ا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق